::
:
:
أبو سمر ... منشد رائع ... يُحمِّل أناشيده دائماً ... بالكثير من المعاني و العواطف
و ما موضوعنا هذا إلا نموذجٌ واحد من عشرات النماذج ... على تأثير الكلمة المنشدة
على الفرد و المجتمع .... فوالله ليست مجرد ترنم ... و ليست مجرد إلقاء الشعر
فهذا الشعر يحمل رسالة سامية بين قوافيه و مفرداته ... كيف لو صاحبه لحن
يقتحم سويداء القلوب ... اليوم ترون بأعينكم ما معنى كلامي هذا ...
انظروا إلى أبي سمر ... كيف ينشئ التيارات العاطفية بفنه الراقي
من يستطيع أن يقاوم ... هذه المشاعر عندما تعصف ... إنها لا إرادية
فماذا تتوقعون أبا سمر ينشد ... إنه يطرق على وتر حساس ... ينشد عن الأم
فماذا تتوقعون ردة فعل من يسمع .... و يتذكر أمه ... ماذا تتوقعون سيحدث في قلب مقصر
أو جافٍ بوالدته .... ألن يعود ليبرها .... ألن يتغير معها ... ألن يحن إلى فعل الخير معها
لابد أنكم متشوقون لما ينثره أبو سمر من إبداع في هذا المقطع
حسناً إنها أنشودة ساحرة للغاية ... إنها ( تسهيد عيني ) و الكلمات
لفضيلة الشيخ الدكتور / سلمان بن فهد العودة - حفظه الله -... كلمات مؤثرة للغاية
صاحبها لحن يجيش المشاعر و يثير فيها مثل البراكين ... كيف لا و مؤديها هو ...
فلنلقِ نظرة على من يستقبل هذا الإبداع ... ماذا سيكون شعوره
منشد يترنم بكلمات تلامس شغاف القلوب و عن من ... عن الصدر الحنون و القلب الكبير
لن أصف لكم حال المتلقي بل سأدع الصور هي التي تتكلم
من ذا يلومك ؟؟ ... و من ذا يلوم قلباً أحب أمه ؟؟
أوَليست محبتها قربة لله ؟؟ أوَليس رضا الله في رضاها ؟؟
أوَلسنا نحمل لهذه الإنسانة أصدق المشاعر ؟؟ .... أوَليست تشغل من القلب حيزاً كبيراً ؟؟
أوَليست صاحبة الإحسان ؟؟ ... ردوا عليّ .... فربما تكون إجاباتكم ... هي نفسها إجابات هذا الرجل
لربما سبقت أدمعكم .... ألسنتكم !!! ...
ربما كلكم شوق لرؤية الملحمة التي شاهدتها و شاهدها غيري ...
ربما مللتم من هذه الصور ...
و استعجلتم النزول لتروا الصوت و الصورة ... يتسابقان لينقلا لكم ما جرى
حسناً لكم ذلك .... و لكن تابعوه بكل ما فيكم من مشاعر !!!!
و هذا رابط الحفظ :
من هناااااااا
و ما موضوعنا هذا إلا نموذجٌ واحد من عشرات النماذج ... على تأثير الكلمة المنشدة
على الفرد و المجتمع .... فوالله ليست مجرد ترنم ... و ليست مجرد إلقاء الشعر
فهذا الشعر يحمل رسالة سامية بين قوافيه و مفرداته ... كيف لو صاحبه لحن
يقتحم سويداء القلوب ... اليوم ترون بأعينكم ما معنى كلامي هذا ...
انظروا إلى أبي سمر ... كيف ينشئ التيارات العاطفية بفنه الراقي
من يستطيع أن يقاوم ... هذه المشاعر عندما تعصف ... إنها لا إرادية
فماذا تتوقعون أبا سمر ينشد ... إنه يطرق على وتر حساس ... ينشد عن الأم
فماذا تتوقعون ردة فعل من يسمع .... و يتذكر أمه ... ماذا تتوقعون سيحدث في قلب مقصر
أو جافٍ بوالدته .... ألن يعود ليبرها .... ألن يتغير معها ... ألن يحن إلى فعل الخير معها
لابد أنكم متشوقون لما ينثره أبو سمر من إبداع في هذا المقطع
حسناً إنها أنشودة ساحرة للغاية ... إنها ( تسهيد عيني ) و الكلمات
لفضيلة الشيخ الدكتور / سلمان بن فهد العودة - حفظه الله -... كلمات مؤثرة للغاية
صاحبها لحن يجيش المشاعر و يثير فيها مثل البراكين ... كيف لا و مؤديها هو ...
فلنلقِ نظرة على من يستقبل هذا الإبداع ... ماذا سيكون شعوره
منشد يترنم بكلمات تلامس شغاف القلوب و عن من ... عن الصدر الحنون و القلب الكبير
لن أصف لكم حال المتلقي بل سأدع الصور هي التي تتكلم
من ذا يلومك ؟؟ ... و من ذا يلوم قلباً أحب أمه ؟؟
أوَليست محبتها قربة لله ؟؟ أوَليس رضا الله في رضاها ؟؟
أوَلسنا نحمل لهذه الإنسانة أصدق المشاعر ؟؟ .... أوَليست تشغل من القلب حيزاً كبيراً ؟؟
أوَليست صاحبة الإحسان ؟؟ ... ردوا عليّ .... فربما تكون إجاباتكم ... هي نفسها إجابات هذا الرجل
لربما سبقت أدمعكم .... ألسنتكم !!! ...
ربما كلكم شوق لرؤية الملحمة التي شاهدتها و شاهدها غيري ...
ربما مللتم من هذه الصور ...
و استعجلتم النزول لتروا الصوت و الصورة ... يتسابقان لينقلا لكم ما جرى
حسناً لكم ذلك .... و لكن تابعوه بكل ما فيكم من مشاعر !!!!
و هذا رابط الحفظ :
من هناااااااا