فى الاونة الاخيرة اصبح الجمل محور اهتمام العديد من الناس وتوجهت الانظار اليه واخيرا توجهت بعض الجماهير الى شعار اقالة الوزير ولكن ماهو سبب اقالة هذا الوزير هل السبب هو تدهور احوال التعليم عامة ام السبب هو تدهور الثانوية العامة
ام لانه جعل 50%من نتيجة الامتحانات فى نهاية ومنتصف العام على الانشطة الدراسية اى اصبح الالعاب والرسم والمجالات لهم دور اساسى فى نجاح التلاميذ واصبحت الالعاب تحدد مصير الطلبة يالها من مهزلة والله
ام انه يقال بسبب كادر المعلمين الذى اصبح يتغير كل فترة والانكت من ذلك هى امتحانات المعلمين اى ان المعلم اصبح كالطالب له امتحانات والمعلم الذى يجتاز الامتحانات ياخذ كادر وقد حدد الكادر بنسبة 100%من قيمة الراتب الشهرى للمعلم والذى لم يكن له الحظ فى النجاح يحرم من هذا الكادر وستعاد الامتحانات للمعلمين الذين لم يكن لهم الحظ فى النجاح اى يكون لهم دور ثانى للامتحانات وذلك طبعا على الرغم من المهزلة التى كانت موجودة عند عقد هذه الامتحانات والاحصائيات اثبتت ان اكثر من 100 الف مدرس فشلوا فى اجتياز هذه الامتحانات
ولو الطالب عرف ان هذا المدرس فشل فى اجتياز الامتحان ماذا يكون شكل المدرس وماهو وجهة نظر الطالب الى المدرس اكيد سيصاب المدرس بالاحباط مع العلم ان الاحباط اثاثا موجود لدى المعلم من ذى قبل وطبعا لو المدرس نجح ام لم ينجح مهى الاستفادة التى ستعود على المدرس واكيد المدرس هيرجع لاعطاء الدروس كما كان ويبقى الوضع كما هو عليه
يبقى السؤال ايه الاستفادة من عقد هذه الامتحانات ؟
ام انه يقال بسبب الجريمة التى ارتكبها احد المدرسين وهو انه قتل احد الطلاب ضربا مع العلم ان هذا الطالب لم يتجاوز الحادية عشر من عمره وطبعا هذه جريمة ولاتعليق عليها وان هذه الحادثة هى التى ادت الى الهجوم على هذا الوزير
لكنى ارى ان هذه الجريمة لادخل للوزير فيها لان المدرس من الممكن انه مصاب بمرض نفسى او اى شئ من هذا القبيل
لكنى اتساءل الان هل هذه الحادثة هى السبب الوحيد فى التفكير فى مساؤى هذا الوزير واقالته اى ان هذا الوزير تاريخه مشرف وكل اعماله فى صالح الشعب ام ماذا؟
منذ ايام الاحتلال البريطانى والثورة الفرنسية لم تشهد مصر وزارة لتعليم مثل هذه الوزارة والشئ المضحك ان هذا الوزير يريد الغاء الثانوية العامة ويجعل القبول فى الجامعات بالقدرات الشخصية يعنى اصبح التعليم بالوسطة وكلية مثل كلية الهندسة ستكون قيمة الرشوة 100 الف مثلا وهكذا وهذا طبعا تدهور ليس بعده تدهور
والشئ الاكيد الذى لابد من النظر اليه هو قله ثقافة هذا الوزير فى الناحية التعليمية يعنى ازاى واحد مش خريج كلية التربية ويبقى وزير لتعليم طيب ده يعرف ايه عن طرق التدريس ولا المناهج ولا التربية المقارنة ازاى يعنى ممكن وزير لصحة يكون خريج حقوق ممكن ؟
والله العظيم دى دولة فاشلة وحكومة افشل
يعنى قالوا جمل قلنا ماشى لكن تطلع ......فى الاخر
ده الى لاء والف لاء
ام لانه جعل 50%من نتيجة الامتحانات فى نهاية ومنتصف العام على الانشطة الدراسية اى اصبح الالعاب والرسم والمجالات لهم دور اساسى فى نجاح التلاميذ واصبحت الالعاب تحدد مصير الطلبة يالها من مهزلة والله
ام انه يقال بسبب كادر المعلمين الذى اصبح يتغير كل فترة والانكت من ذلك هى امتحانات المعلمين اى ان المعلم اصبح كالطالب له امتحانات والمعلم الذى يجتاز الامتحانات ياخذ كادر وقد حدد الكادر بنسبة 100%من قيمة الراتب الشهرى للمعلم والذى لم يكن له الحظ فى النجاح يحرم من هذا الكادر وستعاد الامتحانات للمعلمين الذين لم يكن لهم الحظ فى النجاح اى يكون لهم دور ثانى للامتحانات وذلك طبعا على الرغم من المهزلة التى كانت موجودة عند عقد هذه الامتحانات والاحصائيات اثبتت ان اكثر من 100 الف مدرس فشلوا فى اجتياز هذه الامتحانات
ولو الطالب عرف ان هذا المدرس فشل فى اجتياز الامتحان ماذا يكون شكل المدرس وماهو وجهة نظر الطالب الى المدرس اكيد سيصاب المدرس بالاحباط مع العلم ان الاحباط اثاثا موجود لدى المعلم من ذى قبل وطبعا لو المدرس نجح ام لم ينجح مهى الاستفادة التى ستعود على المدرس واكيد المدرس هيرجع لاعطاء الدروس كما كان ويبقى الوضع كما هو عليه
يبقى السؤال ايه الاستفادة من عقد هذه الامتحانات ؟
ام انه يقال بسبب الجريمة التى ارتكبها احد المدرسين وهو انه قتل احد الطلاب ضربا مع العلم ان هذا الطالب لم يتجاوز الحادية عشر من عمره وطبعا هذه جريمة ولاتعليق عليها وان هذه الحادثة هى التى ادت الى الهجوم على هذا الوزير
لكنى ارى ان هذه الجريمة لادخل للوزير فيها لان المدرس من الممكن انه مصاب بمرض نفسى او اى شئ من هذا القبيل
لكنى اتساءل الان هل هذه الحادثة هى السبب الوحيد فى التفكير فى مساؤى هذا الوزير واقالته اى ان هذا الوزير تاريخه مشرف وكل اعماله فى صالح الشعب ام ماذا؟
منذ ايام الاحتلال البريطانى والثورة الفرنسية لم تشهد مصر وزارة لتعليم مثل هذه الوزارة والشئ المضحك ان هذا الوزير يريد الغاء الثانوية العامة ويجعل القبول فى الجامعات بالقدرات الشخصية يعنى اصبح التعليم بالوسطة وكلية مثل كلية الهندسة ستكون قيمة الرشوة 100 الف مثلا وهكذا وهذا طبعا تدهور ليس بعده تدهور
والشئ الاكيد الذى لابد من النظر اليه هو قله ثقافة هذا الوزير فى الناحية التعليمية يعنى ازاى واحد مش خريج كلية التربية ويبقى وزير لتعليم طيب ده يعرف ايه عن طرق التدريس ولا المناهج ولا التربية المقارنة ازاى يعنى ممكن وزير لصحة يكون خريج حقوق ممكن ؟
والله العظيم دى دولة فاشلة وحكومة افشل
يعنى قالوا جمل قلنا ماشى لكن تطلع ......فى الاخر
ده الى لاء والف لاء